أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن أمس (الأربعاء) استمرار فتح ميناء الحديدة للأغراض الإنسانية والإغاثية والتجارية لمدة 30 يوماً، تطبيقا لمقترحات مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
وأوضح وزير الخدمة المدنية، رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح لـ«عكاظ» أن قرار التحالف باستمرار فتح ميناء الحديدة يسقط الحجج التي تستند إليها الأمم المتحدة حول فشلها في تنفيذ مبادرتها لإدارة ميناء الحديدة، لافتا إلى أن المشكلة تكمن في إدارة الميناء وليس في موقف التحالف العربي منه.
وأشار فتح إلى أن «التحالف» يتعامل مع الإغاثة بصورة إيجابية، وقراره يندرج في إطار التعامل مع مبادرة الأمم المتحدة لإدارة ميناء الحديدة، لكنها لم تنفذ المبادرة حتى اللحظة وفقاً للمقترحات التي قدمتها، وأضاف أن «التحالف» يضع الأمم المتحدة أمام اختبار حقيقي وعملي، مع إعلانه استمرار فتح الميناء لدخول المواد الإغاثية والتجارية، ويسقط أي ذريعة تتحجج بها الأمم المتحدة لتنفيذ مبادرتها حول إدارة الميناء.
وأفاد رئيس اللجنة العليا للإغاثة، بأن ميناء الحديدة ليس الميناء الوحيد لاستقبال الإغاثة الإنسانية أو السفن التجارية، إذ إن هناك موانئ: عدن والمكلا والمخا أيضا، مطالباً الأمم المتحدة بتنفيذ مبادرتها لإدارة ميناء الحديدة وتنفيذ اللامركزية في إدارة الأعمال الإغاثية من خلال إيجاد 5 مراكز إغاثية في صنعاء، وعدن، وحضرموت ومأرب والحديدة؛ لأن التركيز على ميناء الحديدة يعيق انسيابية الأعمال الإغاثية. واستنكر فتح إطلاق ميليشيا الحوثي صاروخا باليستيا على الرياض أمس الأول.
وأوضح وزير الخدمة المدنية، رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح لـ«عكاظ» أن قرار التحالف باستمرار فتح ميناء الحديدة يسقط الحجج التي تستند إليها الأمم المتحدة حول فشلها في تنفيذ مبادرتها لإدارة ميناء الحديدة، لافتا إلى أن المشكلة تكمن في إدارة الميناء وليس في موقف التحالف العربي منه.
وأشار فتح إلى أن «التحالف» يتعامل مع الإغاثة بصورة إيجابية، وقراره يندرج في إطار التعامل مع مبادرة الأمم المتحدة لإدارة ميناء الحديدة، لكنها لم تنفذ المبادرة حتى اللحظة وفقاً للمقترحات التي قدمتها، وأضاف أن «التحالف» يضع الأمم المتحدة أمام اختبار حقيقي وعملي، مع إعلانه استمرار فتح الميناء لدخول المواد الإغاثية والتجارية، ويسقط أي ذريعة تتحجج بها الأمم المتحدة لتنفيذ مبادرتها حول إدارة الميناء.
وأفاد رئيس اللجنة العليا للإغاثة، بأن ميناء الحديدة ليس الميناء الوحيد لاستقبال الإغاثة الإنسانية أو السفن التجارية، إذ إن هناك موانئ: عدن والمكلا والمخا أيضا، مطالباً الأمم المتحدة بتنفيذ مبادرتها لإدارة ميناء الحديدة وتنفيذ اللامركزية في إدارة الأعمال الإغاثية من خلال إيجاد 5 مراكز إغاثية في صنعاء، وعدن، وحضرموت ومأرب والحديدة؛ لأن التركيز على ميناء الحديدة يعيق انسيابية الأعمال الإغاثية. واستنكر فتح إطلاق ميليشيا الحوثي صاروخا باليستيا على الرياض أمس الأول.